كبر و شب الولد
و معادش يغوى السواجى
و أشبهك يا بلد
بغريب بينده ملاجى
فى الكفر طايح بسيفه
زى الرياح فى الرمالى
الندل يحكم بكيفه
و يشدها بالحبالى
نزل فى درب الموالد
كيف الحصان الحلاوة
كأنه جه جاى شارد
من تحت حر البداوة
فؤادة فين من فؤادى
و زى ما يكون
غريب و ضاعت بلاده
بيردها بالعصاية
هو الولد و لا ما هو
و لا إحنا مش أحنا و لا
و يومه فى الضلمة تاهوا
داس عللى جبله ما خلى.
و معادش يغوى السواجى
و أشبهك يا بلد
بغريب بينده ملاجى
فى الكفر طايح بسيفه
زى الرياح فى الرمالى
الندل يحكم بكيفه
و يشدها بالحبالى
نزل فى درب الموالد
كيف الحصان الحلاوة
كأنه جه جاى شارد
من تحت حر البداوة
فؤادة فين من فؤادى
و زى ما يكون
غريب و ضاعت بلاده
بيردها بالعصاية
هو الولد و لا ما هو
و لا إحنا مش أحنا و لا
و يومه فى الضلمة تاهوا
داس عللى جبله ما خلى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق